حبيبتي في كل لحظة من حياة الإنسان يوجد مفاجأة ما
و لكن الأجمل من ذلك ان تكون هذه المفاجأة هي انتي حيبتي
حيبتي انتي الشعور الذي تغلغل في جسدي
و تفشى بين شرايني و اضلعي
و اسرني في بحر من العيون و الدموع
و الجأني الى الصلاة و الخشوع
لرؤية عينيك الشبيهتان بالثريا
و اللتان اطلقتا العنان للحرية
حرية الموت في سبيل اللقاء
حرية اللعب كالاطفال الأشقياء
فرحين باحلامهم لا يعرفون الشقاء
متاملين بغد لا يتخلله عناء
حبيبتي للمس شفتيك بقبلة هوجاء
بقبلة تفجر في قلبي ينابيع الدماء
دماء تحلم بالحياة الجديدة
و تعيد لروحي الذكريات السعيدة
تلك الروح التي أسرت في الظلماء
منتظرة ومضة تعيد لها الحياة
و إذ ببركان يهز لها كيانها
و ينسيها في لحظة كل احزانها
و يشعرها بطمانينة و رخاء
مذكرا اإياها بروعة السماء
بروعة من شبهتها بالقمر
فاذاب نورها في قلبي الحجر
و انطلق في الى العلياء
و اسقط من عيني كل النساء
فوقفت انظر اليها بدهشة و استغراب
كيف لامراة مثلها ان تشعل في قلبي الرماد
و تقذف بي الى ابعد البلاد
و تنتشلني من تحت الانقاض
و توقعني في امتن الشباك
شباك فتاة هي لوهلة ملاك
و لوهلة اخرى هي الهلاك
حبيبتي كيف لامراة مثلها ان تجمع بين التناقضات
بطريقة انستني بها طعم الخطوات
من كثرة التحديق بالنجوم و السماوات
و التساؤل,هل من وجود لتلك النهايات!!
تلك النهايات السعيدة
و الموجودة في البلاد البعيدة
نهايات اساطير و حكايات
كانت قد اختتمت بافراح و قبل
و انستني حياة الضياع و الملل
لقد اوقعتني يا حبيبتي بتل الشباك
و مع محاولات الفرار لم اقوى على الحراك
لانك سحرتني بعيونك السوداء
و ابهرتني بروحك الشقية يتخللها الحياء
فتمنيت ان تكون نهايتي معك
مثل الأساطير و الحكايات هي حبيبتي
و لكن الأجمل من ذلك ان تكون هذه المفاجأة هي انتي حيبتي
حيبتي انتي الشعور الذي تغلغل في جسدي
و تفشى بين شرايني و اضلعي
و اسرني في بحر من العيون و الدموع
و الجأني الى الصلاة و الخشوع
لرؤية عينيك الشبيهتان بالثريا
و اللتان اطلقتا العنان للحرية
حرية الموت في سبيل اللقاء
حرية اللعب كالاطفال الأشقياء
فرحين باحلامهم لا يعرفون الشقاء
متاملين بغد لا يتخلله عناء
حبيبتي للمس شفتيك بقبلة هوجاء
بقبلة تفجر في قلبي ينابيع الدماء
دماء تحلم بالحياة الجديدة
و تعيد لروحي الذكريات السعيدة
تلك الروح التي أسرت في الظلماء
منتظرة ومضة تعيد لها الحياة
و إذ ببركان يهز لها كيانها
و ينسيها في لحظة كل احزانها
و يشعرها بطمانينة و رخاء
مذكرا اإياها بروعة السماء
بروعة من شبهتها بالقمر
فاذاب نورها في قلبي الحجر
و انطلق في الى العلياء
و اسقط من عيني كل النساء
فوقفت انظر اليها بدهشة و استغراب
كيف لامراة مثلها ان تشعل في قلبي الرماد
و تقذف بي الى ابعد البلاد
و تنتشلني من تحت الانقاض
و توقعني في امتن الشباك
شباك فتاة هي لوهلة ملاك
و لوهلة اخرى هي الهلاك
حبيبتي كيف لامراة مثلها ان تجمع بين التناقضات
بطريقة انستني بها طعم الخطوات
من كثرة التحديق بالنجوم و السماوات
و التساؤل,هل من وجود لتلك النهايات!!
تلك النهايات السعيدة
و الموجودة في البلاد البعيدة
نهايات اساطير و حكايات
كانت قد اختتمت بافراح و قبل
و انستني حياة الضياع و الملل
لقد اوقعتني يا حبيبتي بتل الشباك
و مع محاولات الفرار لم اقوى على الحراك
لانك سحرتني بعيونك السوداء
و ابهرتني بروحك الشقية يتخللها الحياء
فتمنيت ان تكون نهايتي معك
مثل الأساطير و الحكايات هي حبيبتي