إليسا تنفي الانسحاب من حفل الربيع بالقاهرة بسبب التنافس المصري اللبناني
نفت المطربة اللبنانية إليسا ما تردد من أنباء حول قيامها بإلغاء حفل أيام
الربيع (شم النسيم) يوم الخامس من إبريل/نيسان المقبل بالقاهرة، برفقة
فنانين مصريين، واصفة هذه الأنباء بأنها عارية عن الصحة، وأنها تستعد
حاليا لإحياء الحفل بأحد فنادق مدينة نصر.
وأعربت إليسا عن استيائها الشديد من المزاعم التي أكدت انسحابها من إحياء
الحفل بدعوى أن الشركة المنظمة رفضت الاستجابة لمطالبها، وهي أن يقوم
بالغناء معها في نفس الحفلة فنانون لبنانيون، كفضل شاكر أو وائل جسار،
وليس فنانين مصريين.
وقال أمين أبي ياغي المسؤول الإعلامي لإليسا على لسانها- إنها لم ترفض
الغناء مع فنانين مصريين على الإطلاق، مؤكدا أن المطربة اللبنانية أحيت
كثيرا من الحفلات بمصر برفقة فنانين مصريين، ولم تعترض ولم يصدر منها تصرف
كهذا.
وأضاف أن خير دليل على مصداقية إليسا هو إحياؤها لحفل الربيع (شم النسيم)
المقبل بأحد فنادق بمدينة نصر بالقاهرة، برفقة كلّ من عبد الفتاح الجريني،
والمطربة هدى.
ومن جهته، أكد سيد فتح -المتعهد بتنظيم الحفل- أن تعاقد إليسا ما زال
قائما، ولم يحدث أيّ شيء مما تردد مؤخرا، موضحا أنه من المقرر أن تحضر
إليسا إلى القاهرة يوم الـ4 من إبريل/نيسان 2010، قبل إحياء الحفل بيوم،
على أن تصل فرقتها في اليوم التالي.
وأشار إلى أن فقرة إليسا سوف تستمر ساعة ونصف الساعة تقريبا، وستقوم من
خلالها بغناء أغاني ألبومها الجديد، وأن الأسعار للتذاكر تبدأ من 500 و600
و700 جنيه مصري ( الدولار الأمريكي يعادل 5،5 جنيه).
وكان قد ترددت في الفترة الأخيرة بالصحف المصرية ومواقع النت أنباء حول
اعتذار إليسا عن إحياء حفل الربيع بمصر، بسبب رفضها الغناء مع مطربين
مصريين، وأنها اشترطت على متعهد الحفلات الاستعانة بفضل شاكر أو وائل
جسار، ما اضطر المتعهد إلى الاستعانة بكل من، حمادة هلال وسيرين عبد النور
ودياب وساندي بديلًا عنها.
مهرجان موازين
من جانب آخر، تستعد إليسا للمشاركة بمهرجان موازين بالعاصمة المغربية
الرباط المقرر إقامته خلال الفترة من الـ 21 إلى الـ 29 من مايو/أيار 2010.
وأعلن منظمو المهرجان أن هذه الدورة سوف تشهد احتياطات أمنيه عاليه
المستوى، تجنبا لتكرار ما حدث في الدورة السابقة التي قتل فيها 11 شخصا
بسبب التزاحم في نهاية سهرة لفنان مغربي شعبي.]
وأشاروا إلى أنه من بين الإجراءات المتخذة -لتفادي مثل هذه الحوادث في
النسخة الحديثة- وضع نظام جديد للمراقبة بالفيديو، يراقب تحركات الجمهور
في الوقت المناسب، وكذلك وضع نظام خرائط لمجموع منصات المهرجان، وعددها
ثماني منصات، وإعادة تهيئة منصة حي النهضة التي وقع فيها حادث العام
الماضي، مع تغيير بعض المواقع
نفت المطربة اللبنانية إليسا ما تردد من أنباء حول قيامها بإلغاء حفل أيام
الربيع (شم النسيم) يوم الخامس من إبريل/نيسان المقبل بالقاهرة، برفقة
فنانين مصريين، واصفة هذه الأنباء بأنها عارية عن الصحة، وأنها تستعد
حاليا لإحياء الحفل بأحد فنادق مدينة نصر.
وأعربت إليسا عن استيائها الشديد من المزاعم التي أكدت انسحابها من إحياء
الحفل بدعوى أن الشركة المنظمة رفضت الاستجابة لمطالبها، وهي أن يقوم
بالغناء معها في نفس الحفلة فنانون لبنانيون، كفضل شاكر أو وائل جسار،
وليس فنانين مصريين.
وقال أمين أبي ياغي المسؤول الإعلامي لإليسا على لسانها- إنها لم ترفض
الغناء مع فنانين مصريين على الإطلاق، مؤكدا أن المطربة اللبنانية أحيت
كثيرا من الحفلات بمصر برفقة فنانين مصريين، ولم تعترض ولم يصدر منها تصرف
كهذا.
وأضاف أن خير دليل على مصداقية إليسا هو إحياؤها لحفل الربيع (شم النسيم)
المقبل بأحد فنادق بمدينة نصر بالقاهرة، برفقة كلّ من عبد الفتاح الجريني،
والمطربة هدى.
ومن جهته، أكد سيد فتح -المتعهد بتنظيم الحفل- أن تعاقد إليسا ما زال
قائما، ولم يحدث أيّ شيء مما تردد مؤخرا، موضحا أنه من المقرر أن تحضر
إليسا إلى القاهرة يوم الـ4 من إبريل/نيسان 2010، قبل إحياء الحفل بيوم،
على أن تصل فرقتها في اليوم التالي.
وأشار إلى أن فقرة إليسا سوف تستمر ساعة ونصف الساعة تقريبا، وستقوم من
خلالها بغناء أغاني ألبومها الجديد، وأن الأسعار للتذاكر تبدأ من 500 و600
و700 جنيه مصري ( الدولار الأمريكي يعادل 5،5 جنيه).
وكان قد ترددت في الفترة الأخيرة بالصحف المصرية ومواقع النت أنباء حول
اعتذار إليسا عن إحياء حفل الربيع بمصر، بسبب رفضها الغناء مع مطربين
مصريين، وأنها اشترطت على متعهد الحفلات الاستعانة بفضل شاكر أو وائل
جسار، ما اضطر المتعهد إلى الاستعانة بكل من، حمادة هلال وسيرين عبد النور
ودياب وساندي بديلًا عنها.
مهرجان موازين
من جانب آخر، تستعد إليسا للمشاركة بمهرجان موازين بالعاصمة المغربية
الرباط المقرر إقامته خلال الفترة من الـ 21 إلى الـ 29 من مايو/أيار 2010.
وأعلن منظمو المهرجان أن هذه الدورة سوف تشهد احتياطات أمنيه عاليه
المستوى، تجنبا لتكرار ما حدث في الدورة السابقة التي قتل فيها 11 شخصا
بسبب التزاحم في نهاية سهرة لفنان مغربي شعبي.]
وأشاروا إلى أنه من بين الإجراءات المتخذة -لتفادي مثل هذه الحوادث في
النسخة الحديثة- وضع نظام جديد للمراقبة بالفيديو، يراقب تحركات الجمهور
في الوقت المناسب، وكذلك وضع نظام خرائط لمجموع منصات المهرجان، وعددها
ثماني منصات، وإعادة تهيئة منصة حي النهضة التي وقع فيها حادث العام
الماضي، مع تغيير بعض المواقع