أظهرت دراسة بريطانية أن الاطفال منذ نعومة أظافرهم يميلون الى اختيار ألعاب محددة. فالاطفال الذكور يميلون الى اللهو بألعاب السيارات بينما تفضل الفتيات الدمي.
كان الباحثون بجامعة سيتي قد وضعوا مجموعة من الالعاب المختلفة على مسافة متر من 90 طفلا، تتراوح أعمارهم بين تسعة أشهر و36 شهرا، وقاموا بتسجيل اهتماماتهم والالعاب التي تم اختيارها.
ووجد الباحثون أن الاطفال الذكور وقع اختيارهم على ألعاب السيارات والكرات بينما قضت الفتيات الوقت يلهين بالدمي.
ويقول الباحثون إن الدراسة أظهرت انحيازا باطنيا داخل الاطفال لاختيار العاب معينة وفقا لجنس الاطفال.
وقالت سارة أمالي أوتول، احدى المشاركات في البحث، " كان من الواضح إن جنس الاطفال حتى أصغرهم سنا يؤثر على نوع ولون الالعاب التي يختارونها".
ويقول فريق الباحثين إن الدراسة تعد الاولى من نوعها بين الاطفال أقل من 18 شهر
كان الباحثون بجامعة سيتي قد وضعوا مجموعة من الالعاب المختلفة على مسافة متر من 90 طفلا، تتراوح أعمارهم بين تسعة أشهر و36 شهرا، وقاموا بتسجيل اهتماماتهم والالعاب التي تم اختيارها.
ووجد الباحثون أن الاطفال الذكور وقع اختيارهم على ألعاب السيارات والكرات بينما قضت الفتيات الوقت يلهين بالدمي.
ويقول الباحثون إن الدراسة أظهرت انحيازا باطنيا داخل الاطفال لاختيار العاب معينة وفقا لجنس الاطفال.
وقالت سارة أمالي أوتول، احدى المشاركات في البحث، " كان من الواضح إن جنس الاطفال حتى أصغرهم سنا يؤثر على نوع ولون الالعاب التي يختارونها".
ويقول فريق الباحثين إن الدراسة تعد الاولى من نوعها بين الاطفال أقل من 18 شهر