[اشتعلت المنافسة على لقب الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم بعد فوز مثير يوم السبت لحامل اللقب مانشستر يونايتد على جاره مانشستروارتفع رصيد مانشستر يونايتد إلى 75 نقطجة بفارق نقطة واحدة خلف تشيلسي بينما أصبح في إمكان أرسنال الدخول مجددا في لعبة المنافسة ولو بآمال ضعيفة إذا فاز الأحد على ويجان لأن ذلك سيرفع رصيده إلى 74 نقطة قبل ثلاثة مراحل فقط من نهاية المسابقة.
ويدين فريق المدرب أليكس فيرجسون بالفوز الغالي إلى نجمه بول سكولز الذي سجل برأسه هدف المباراة في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع لينعش آمال فريقه في احراز اللقب للمرة الرابعة على التوالي في انجاز غير مسبوق.
لم يقدم حامل اللقب الأداء المنتظر في الشوط الأول رغم عودة هدافه واين روني إلى التشكيل الأساسي منذ البداية، وحاول روني جاهدا لكنه بدا وحيدا وسط رقابة دفاعية جيدة وقام بمحاولتين للتهديف لم تشكلا خطرا كبيرا على مرمى الحارس الايرلندي شاي جيفن.
في المقابل شكلت تحركات الارجنتيني كارلوس تيفيز خطورة كبيرة على مرمى فريقه السابق لكن دفاع مانشستر يونايتد والحارس إدوين فان در سار تصدوا لكل محاولاته.
الهدف جاء في وقت قاتل رغم أن مانشستر سيتي قدم مباراة قوية
وفي الشوط الثاني, بقيت السيطرة في البداية لمانشستر سيتي بقيادة تيفيز والويلزي كريج بيلامي والتوجولي ايمانويل اديبايور.لكن لاعبي يونايتد استشعروا خطورة الموقف وهاجموا بقوة وحصلوا على عدة ركنيات لم تثمر.
وتبادل الفريقان إضاعة الفرص المحققة كان أخطرها انفراد ريان جيجز بمرمى جيفن الذي أنقذ سيت من هدف محقق في الدقيقة 74 قبل ان يخرج روني ويدخل مكانه البلغاري ديميتار برباتوف.
وكان مانشستر سيتي قريبا من حسم النتيجة بعد دربكة امام المرمى و3 تسديدات متتالية من فييرا والنيجيري نيدون اونيوها وتيفيز ارتدت من الحارس والمدافعين
الذين انقذوا الموقف في الدقيقة 86.
وجاء الحسم في الوقت بدل الضائع بعدما رفع الفرنسي باتريس ايفرا كرة من الجهة اليسرى قابلها سكولز برأسه فاستقرت في شباك شاي جيفن وسط ذهول الجميع. سيتي وهزيمة مفاجئة للمتصدر تشيلسي أمام مضيفه توتنهام.]
قدم توتنهام اداء رائعا وكان بامكانه الخروج فائزا بنتيجة كبيرة لولا تألق التشيكي بيتر تشيك حارس مرمى تشلسي الذي تصدى لاكثر من محاولة لمهاجمي توتنهام.
افتتح تونتهام التسجيل بعد مرور نحو ربع ساعة من بداية المباراة عندما لمس جون تيري قائد تشليسي الكرة بيده داخل المنطقة ليحتسب الحكم ضربة جزاء سددها بنجاح جرماين ديفو مسجلا هدفه الثلاثين في مختلف المسابقات هذا الموسم.
واستمرت أفضليته توتنهام ونجح في اضافة الهدف الثاني عندما تلاعب جناحه الويلزي جاريث بايل بالمدافع البرتغالي باولو فيريرا واطلق كرة قوية فشل
تشيك في التصدي لها في الدقيقة 44.
وحاول تشيلسي في الشوط الثاني ان يعود الى اجواء المباراة لعله يقتنص التعادل على الاقل لكنه واجه دفاع متماسكا مايكل داوسون الذي قضى تقريبا على خطورة العاجي ديدييه دروجبا ثم عن الفرنسي نيكولا انيلكا الذي نزل مطلع الشوط الثاني.
تشيلسي فقد فرصة ذهبية في الحفاظ على فارق الصدارة
وتأزم موقف فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي بطرد جون تيري منتصف الشوط الثاني لنيله البطاقة الصفراء الثانية إثر اعاقته بايل في الدقيقة 67.
وبعد هذا اتسابق لاعبو توتنهام في إضاعة الفرص السهلة مستغلين الاندفاع الهجومي لتشيلسي مع نقصه العددي.
وعاش انصار توتنهام دقيقتين عصيبتين عندما قلص فرانك لامبارد الفارق في الوقت بدل الضائع لكنه كان مجرد هدف حفظ ماء الوجه ليحقق توتنهام الفوز على احد فرق المقدمة في مدى 4 ايام بعد ان تغلب على ارسنال بالنتيجة ذاتها منتصف الاسبوع.
وبذلك احتل توتنهام المركز الرابع متقدما بنقطتين على الخامس مانشستر سيتي، كما تابع ايفرتون زحفه نحو المقاعد الاوروبية بفوز ثمين على مضيفه بلاكبيرن 3-2 ملحقا به اول خسارة على ملعبه "ايوود بارك" منذ مطلع العام الحال
ويدين فريق المدرب أليكس فيرجسون بالفوز الغالي إلى نجمه بول سكولز الذي سجل برأسه هدف المباراة في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع لينعش آمال فريقه في احراز اللقب للمرة الرابعة على التوالي في انجاز غير مسبوق.
لم يقدم حامل اللقب الأداء المنتظر في الشوط الأول رغم عودة هدافه واين روني إلى التشكيل الأساسي منذ البداية، وحاول روني جاهدا لكنه بدا وحيدا وسط رقابة دفاعية جيدة وقام بمحاولتين للتهديف لم تشكلا خطرا كبيرا على مرمى الحارس الايرلندي شاي جيفن.
في المقابل شكلت تحركات الارجنتيني كارلوس تيفيز خطورة كبيرة على مرمى فريقه السابق لكن دفاع مانشستر يونايتد والحارس إدوين فان در سار تصدوا لكل محاولاته.
الهدف جاء في وقت قاتل رغم أن مانشستر سيتي قدم مباراة قوية
وفي الشوط الثاني, بقيت السيطرة في البداية لمانشستر سيتي بقيادة تيفيز والويلزي كريج بيلامي والتوجولي ايمانويل اديبايور.لكن لاعبي يونايتد استشعروا خطورة الموقف وهاجموا بقوة وحصلوا على عدة ركنيات لم تثمر.
وتبادل الفريقان إضاعة الفرص المحققة كان أخطرها انفراد ريان جيجز بمرمى جيفن الذي أنقذ سيت من هدف محقق في الدقيقة 74 قبل ان يخرج روني ويدخل مكانه البلغاري ديميتار برباتوف.
وكان مانشستر سيتي قريبا من حسم النتيجة بعد دربكة امام المرمى و3 تسديدات متتالية من فييرا والنيجيري نيدون اونيوها وتيفيز ارتدت من الحارس والمدافعين
الذين انقذوا الموقف في الدقيقة 86.
وجاء الحسم في الوقت بدل الضائع بعدما رفع الفرنسي باتريس ايفرا كرة من الجهة اليسرى قابلها سكولز برأسه فاستقرت في شباك شاي جيفن وسط ذهول الجميع. سيتي وهزيمة مفاجئة للمتصدر تشيلسي أمام مضيفه توتنهام.]
هزيمة تشيلسي
uوابتسم الحظ مرة أخرى ليونايتد وجماهيره فعلى ملعب "وايت هارت لاين" أسدى توتنهام لهم خدمة جليلة بإسقاطه جاره تشيلسي بهدفين لهدف.e]وابتسم الحظ مرة أخرى ليونايتد وجماهيره فعلى ملعب "وايت هارت لاين" أسدى توتنهام لهم خدمة جليلة بإسقاطه جاره تشيلسي بهدفين لهدف.قدم توتنهام اداء رائعا وكان بامكانه الخروج فائزا بنتيجة كبيرة لولا تألق التشيكي بيتر تشيك حارس مرمى تشلسي الذي تصدى لاكثر من محاولة لمهاجمي توتنهام.
افتتح تونتهام التسجيل بعد مرور نحو ربع ساعة من بداية المباراة عندما لمس جون تيري قائد تشليسي الكرة بيده داخل المنطقة ليحتسب الحكم ضربة جزاء سددها بنجاح جرماين ديفو مسجلا هدفه الثلاثين في مختلف المسابقات هذا الموسم.
واستمرت أفضليته توتنهام ونجح في اضافة الهدف الثاني عندما تلاعب جناحه الويلزي جاريث بايل بالمدافع البرتغالي باولو فيريرا واطلق كرة قوية فشل
تشيك في التصدي لها في الدقيقة 44.
وحاول تشيلسي في الشوط الثاني ان يعود الى اجواء المباراة لعله يقتنص التعادل على الاقل لكنه واجه دفاع متماسكا مايكل داوسون الذي قضى تقريبا على خطورة العاجي ديدييه دروجبا ثم عن الفرنسي نيكولا انيلكا الذي نزل مطلع الشوط الثاني.
تشيلسي فقد فرصة ذهبية في الحفاظ على فارق الصدارة
وتأزم موقف فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي بطرد جون تيري منتصف الشوط الثاني لنيله البطاقة الصفراء الثانية إثر اعاقته بايل في الدقيقة 67.
وبعد هذا اتسابق لاعبو توتنهام في إضاعة الفرص السهلة مستغلين الاندفاع الهجومي لتشيلسي مع نقصه العددي.
وعاش انصار توتنهام دقيقتين عصيبتين عندما قلص فرانك لامبارد الفارق في الوقت بدل الضائع لكنه كان مجرد هدف حفظ ماء الوجه ليحقق توتنهام الفوز على احد فرق المقدمة في مدى 4 ايام بعد ان تغلب على ارسنال بالنتيجة ذاتها منتصف الاسبوع.
وبذلك احتل توتنهام المركز الرابع متقدما بنقطتين على الخامس مانشستر سيتي، كما تابع ايفرتون زحفه نحو المقاعد الاوروبية بفوز ثمين على مضيفه بلاكبيرن 3-2 ملحقا به اول خسارة على ملعبه "ايوود بارك" منذ مطلع العام الحال