وجدت دراسة دنماركية أن الشخص الذي يزيد محيط الفخذ لديه عن 60 سنتيمترا أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب أوالوفاة مبكرا.
وقالت الدراسة التي أجريت في مستشفى جامعة كوبنهاجن على مدى 10 سنوات إن هذه النتيجة تتحقق حتى باعتبار عوامل أخرى كنسبة الدهون في الجسم والتدخين ومستوى الكوليسترول في الدم.
وأجريت الدراسة التي نشرت نتائجها في المجلة الطبية البريطانية على نحو 3 لآلاف رجل وامرأة حيث تم قياس الطول والوزن ومحيط الفخذ والخصر والحوض وكذلك نسبة الدهون في الجسم.
ووجدت الدراسة أن معدل الإصابة بأمراض جسيمة او الوفاة مبكرا تتضاعف لدى من يقل محيط فخذه عن 55 سنتيمترا.
ويقول البروفيسور بيريت هيتمان رئيس الفريق الذي أجرى الدراسة إن هذه الزيادة لا علاقة لها بالبدانة عموما أو عند البطن بشكل خاص أو بنمط الحياة والعوامل الأخرى في الدورة الدوموية للإنسان كضغط الدم.
ويضيف هيتمان أن الدراسة وجدت أن زيادة الخطر لها علاقة أقوى بمحيط الفخذ عن محيط الخصر.
وفسر هيتمان نتائج دراسته بالعلاقة مع صغر كتلة العضلات في الجسم.
وأضاف إن ذلك قد يكون يؤدي إلى عدم استجابة الجسم بشكل صحيح للإنسولين، مما يضاعف خطر الإصابة بمرض السكر (2) في الدم ثم بأمراضالقلب على المدى الطويل.
وأشار إلى أن وجود نسبة منخفضة من الدهون قد تؤدي أيضا إلى تبدل سلبي في عملية التمثيل الغذائي في الجسم.
من ناحية أخرى يقول خبراء إن من المبكر جدا تعديل النصائح المسداة إلى مرضى القلب حول نمط غذائهم والتدريبات الرياضية التي عليهم ممارستها.
وأشار آخرون إلى أن زيادة محيط الفخذ تستخدم لتحديد الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة ببعض الأمراض.
وقالت الدراسة التي أجريت في مستشفى جامعة كوبنهاجن على مدى 10 سنوات إن هذه النتيجة تتحقق حتى باعتبار عوامل أخرى كنسبة الدهون في الجسم والتدخين ومستوى الكوليسترول في الدم.
وأجريت الدراسة التي نشرت نتائجها في المجلة الطبية البريطانية على نحو 3 لآلاف رجل وامرأة حيث تم قياس الطول والوزن ومحيط الفخذ والخصر والحوض وكذلك نسبة الدهون في الجسم.
ووجدت الدراسة أن معدل الإصابة بأمراض جسيمة او الوفاة مبكرا تتضاعف لدى من يقل محيط فخذه عن 55 سنتيمترا.
ويقول البروفيسور بيريت هيتمان رئيس الفريق الذي أجرى الدراسة إن هذه الزيادة لا علاقة لها بالبدانة عموما أو عند البطن بشكل خاص أو بنمط الحياة والعوامل الأخرى في الدورة الدوموية للإنسان كضغط الدم.
ويضيف هيتمان أن الدراسة وجدت أن زيادة الخطر لها علاقة أقوى بمحيط الفخذ عن محيط الخصر.
وفسر هيتمان نتائج دراسته بالعلاقة مع صغر كتلة العضلات في الجسم.
وأضاف إن ذلك قد يكون يؤدي إلى عدم استجابة الجسم بشكل صحيح للإنسولين، مما يضاعف خطر الإصابة بمرض السكر (2) في الدم ثم بأمراضالقلب على المدى الطويل.
وأشار إلى أن وجود نسبة منخفضة من الدهون قد تؤدي أيضا إلى تبدل سلبي في عملية التمثيل الغذائي في الجسم.
من ناحية أخرى يقول خبراء إن من المبكر جدا تعديل النصائح المسداة إلى مرضى القلب حول نمط غذائهم والتدريبات الرياضية التي عليهم ممارستها.
وأشار آخرون إلى أن زيادة محيط الفخذ تستخدم لتحديد الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة ببعض الأمراض.