ظلت "وسام محمد عبدالفتاح" طوال فترة الـ4 سنوات دراسة بأكاديمية الإعلام، تحلم بأن تكون معيدة بعد حصولها علي المؤهل الدراسي.
وكانت وسام دائما تحصل علي المرتبة الأولي كل عام دراسي في قسم الإذاعة والتلفزيون بالأكاديمية الدولية للهندسة وعلوم الإعلام، ثم توجت سنوات دراستها بحصولها علي المرتبة الأولي بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولي في البكالوريوس.
شعرت وسام أن حلمها تحقق عندما أعلنت الأكاديمية عن حاجتها لمعيدين، وقررت التقدم بأوراقها، لكنها فوجئت برفض المسئولين لها؛ لأن شهادة تخرجها لم تعتمدها وزارة التعليم العالي حتى الآن.
وقالت وسام "إنني حصلت علي أعلي درجات في دراستي، وكانت عيني دائما علي العمل كمعيدة، وعندما أعلنت الأكاديمية في بعض الصحف عن حاجتها لمعيدين، توجهت للتقديم أوراقي، لكنهم رفضوني بحجة إن شهادتي لم تعتمد بعد، رغم مرور أكثر من شهرين علي إعلان نتيجة الامتحانات، عندها توجهت بشكوى لرئيس الأكاديمية، لكن دون جدوى، رغم أن اعتماد الشهادة من وزارة التعليم العالي هو من صميم اختصاصات الأكاديمية.
وكانت وسام دائما تحصل علي المرتبة الأولي كل عام دراسي في قسم الإذاعة والتلفزيون بالأكاديمية الدولية للهندسة وعلوم الإعلام، ثم توجت سنوات دراستها بحصولها علي المرتبة الأولي بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولي في البكالوريوس.
شعرت وسام أن حلمها تحقق عندما أعلنت الأكاديمية عن حاجتها لمعيدين، وقررت التقدم بأوراقها، لكنها فوجئت برفض المسئولين لها؛ لأن شهادة تخرجها لم تعتمدها وزارة التعليم العالي حتى الآن.
وقالت وسام "إنني حصلت علي أعلي درجات في دراستي، وكانت عيني دائما علي العمل كمعيدة، وعندما أعلنت الأكاديمية في بعض الصحف عن حاجتها لمعيدين، توجهت للتقديم أوراقي، لكنهم رفضوني بحجة إن شهادتي لم تعتمد بعد، رغم مرور أكثر من شهرين علي إعلان نتيجة الامتحانات، عندها توجهت بشكوى لرئيس الأكاديمية، لكن دون جدوى، رغم أن اعتماد الشهادة من وزارة التعليم العالي هو من صميم اختصاصات الأكاديمية.