أثبتت الدراسات على حقيقة أن الماء له قدر من الإدراك والوعي والإحساس والإنفعال
والشعور فقد قام العالم الياباني " إيموتو ماسارو " بإجراء أبحاث حول الموضوع واستنتج
أن الماء يتأثر بالكلمات المقروءه والمكتوبه وأن لكل كلمه قدر من الذبذبات الاهتزازيه
الخاصه بها والمختلفة عن غيرها والتي لها تأثيرها المميز .
في عام 1994م نجح أحد مساعدي إيموتو في تصوير بلورات ثلج الماء (كريستالات)
بالتبريد التدريجي للمـاء وبالتالي اخذ صور هندسيه لبلورتها في هيئة صلبه
يمكن تصويرها .
وفي عام 1999م قام إيموتو بنشر الصور في كتاب ألفه بعنوان " رساله من الماء "
وترجم هذا الكتاب الى عدة لغات اجنبية .
وخلاصة هذه المؤلفات هي أن الماء له قدرات عجيبة من الذاكرة والوعي
والسمع والرؤية والادراك ، فهو يدرك ما يشعر به من المقروئات والصور
والكتابات المخطوطه والمشاعر والاحاسيس والموسيقى الهادئه والصاخبه
وغيرها من الاصوات توافقاً وسلباً ، ويتفاعل مع مشاعر الانسان المختلفة
السلبية والايجابية .
هذه الصورة تعكس مشاعر الحب والتقدير .. !
هنا تأثير كلمة شكراً ..
انت تثير اشمئزازي سوف اقتلك .. !
أدولف هتلر .. !
في عام 2008م حصل إيموتو على عينات من ماء " زمزم " وقام ببعض التجارب
مبيناً أن ماء زمزم ماء متميز ومقدس ولا يشبه في بلوراته أي نوع من المياه
أياً كان مصدرها .
تأثير ماء زمزم .. سبحان الله .. !
العليم سبحانه ..
أسماء الله الحسنى وبعض الكلمات الجميله ..
إن جسم الانسان البالغ يحتوي على 70% من الماء ، فالانسان المؤمن
بالله يحمل شعوره الإيماني الى الماء بالتسمية أولاً وبالحمد أخراً ، والانسان
الكافر أو المشرك أو الشرير فإنه ينقل شيئاً من صفاته الى الماء الذي يشربه
أو يلمسه ، وبالمثل الماء الموجود في بيئة غير صحية مادياً ومعنوياً كالبيئات
المليئه بالعقائد والسلوكيات المنحطه وبمشاعر الأنانيه والإحباط واليأس ، فأنه
يحمل نفس هذه المشاعر الى من يشربه .
من هنا نستفيد أن لكل شيء في الوجود له قدر من الطاقة الكامنة فيه والتي
تؤثر فيما حولها من الموجودات وتتأثر بها وأن هذه الطاقة تنتقل من الإنسان الى
الماء وبالعكس في كل زمان ومكان ، وهذا التأثير ينعكس على الإنسان كما
ينعكس على كل من الحيوان والنبات والجماد فيصيب كل منها بالإبتهاج أو الفرح
بالإكتئاب والحزن ، كما قد يصيبه بالصحة والعافية ، أو بالأمراض والوهن .
ونستدل بذلك بقول الله عزل وجل : ( تسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ
السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ
تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً ) سورة الإسراء أية 44 .
والشعور فقد قام العالم الياباني " إيموتو ماسارو " بإجراء أبحاث حول الموضوع واستنتج
أن الماء يتأثر بالكلمات المقروءه والمكتوبه وأن لكل كلمه قدر من الذبذبات الاهتزازيه
الخاصه بها والمختلفة عن غيرها والتي لها تأثيرها المميز .
في عام 1994م نجح أحد مساعدي إيموتو في تصوير بلورات ثلج الماء (كريستالات)
بالتبريد التدريجي للمـاء وبالتالي اخذ صور هندسيه لبلورتها في هيئة صلبه
يمكن تصويرها .
وفي عام 1999م قام إيموتو بنشر الصور في كتاب ألفه بعنوان " رساله من الماء "
وترجم هذا الكتاب الى عدة لغات اجنبية .
وخلاصة هذه المؤلفات هي أن الماء له قدرات عجيبة من الذاكرة والوعي
والسمع والرؤية والادراك ، فهو يدرك ما يشعر به من المقروئات والصور
والكتابات المخطوطه والمشاعر والاحاسيس والموسيقى الهادئه والصاخبه
وغيرها من الاصوات توافقاً وسلباً ، ويتفاعل مع مشاعر الانسان المختلفة
السلبية والايجابية .
هذه الصورة تعكس مشاعر الحب والتقدير .. !
هنا تأثير كلمة شكراً ..
انت تثير اشمئزازي سوف اقتلك .. !
أدولف هتلر .. !
في عام 2008م حصل إيموتو على عينات من ماء " زمزم " وقام ببعض التجارب
مبيناً أن ماء زمزم ماء متميز ومقدس ولا يشبه في بلوراته أي نوع من المياه
أياً كان مصدرها .
تأثير ماء زمزم .. سبحان الله .. !
العليم سبحانه ..
أسماء الله الحسنى وبعض الكلمات الجميله ..
إن جسم الانسان البالغ يحتوي على 70% من الماء ، فالانسان المؤمن
بالله يحمل شعوره الإيماني الى الماء بالتسمية أولاً وبالحمد أخراً ، والانسان
الكافر أو المشرك أو الشرير فإنه ينقل شيئاً من صفاته الى الماء الذي يشربه
أو يلمسه ، وبالمثل الماء الموجود في بيئة غير صحية مادياً ومعنوياً كالبيئات
المليئه بالعقائد والسلوكيات المنحطه وبمشاعر الأنانيه والإحباط واليأس ، فأنه
يحمل نفس هذه المشاعر الى من يشربه .
من هنا نستفيد أن لكل شيء في الوجود له قدر من الطاقة الكامنة فيه والتي
تؤثر فيما حولها من الموجودات وتتأثر بها وأن هذه الطاقة تنتقل من الإنسان الى
الماء وبالعكس في كل زمان ومكان ، وهذا التأثير ينعكس على الإنسان كما
ينعكس على كل من الحيوان والنبات والجماد فيصيب كل منها بالإبتهاج أو الفرح
بالإكتئاب والحزن ، كما قد يصيبه بالصحة والعافية ، أو بالأمراض والوهن .
ونستدل بذلك بقول الله عزل وجل : ( تسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ
السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ
تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً ) سورة الإسراء أية 44 .